حجرة الموسيقى

أهمية حجرة الموسيقى:
يوجه المعلمين الطلاب - سواء أكانوا يُغنون، أو يعزفون، أو يستمعون إلى الموسيقى - إلى الاستماع والإنصات بطرق جديدة تقوم بتدريب معرفتهم السمعية. يُعلم الأطفال العزف على الآلات الموسيقية وإضافة الحركة للدروس أساليب التعلم المتسلسل، وهو أساسي ومهم في قراءة موضوعات الاستيعاب.

الموسيقى مادة دراسية:
بالنسبة لمدرسة ALS، هذا هو السبب الرئيسي من تدريس دروس الموسيقى لطلابنا. تُدرب الموسيقى المخ على أنماط أعلى من الفكر، وتُشير الأبحاث إلى أن التدريب الدائم على الموسيقى يُثرى عقول الشباب من أجل تحسين أداء تفكيرهم.

الموسيقى مادة بدنية:
يمكن وصف مادة الموسيقى كلعبة رياضية، فتعلم الغناء والإبقاء على الإيقاع يُنمى التناسق، وقوة الهواء والريح ضرورية لنفخ المزمار، والبوق، والساكسفون؛ مما يؤدى إلى تحسين الجسد صحيًا.

الموسيقى مادة عاطفية:
تُعتبر الموسيقى شكل من أشكال الفنون، ونحن كبشر عاطفيون وكل طالب يحتاج إلى متنفس فني؛ لذا فالموسيقى قد تكون هي وسيلة الطالب للتعبير.

الموسيقى مادة للحياة:
الموسيقى هي هديتك لطفلك التي ستستمر معه طوال حياته.

الموسيقى في مدرسة ALS:
لقد وضعت المدرسة برنامجًا مطورًا لتشجيع الطلاب الموهوبين على تعلم أي آلة موسيقية يختارونها.
هذه خدمة اختيارية؛ فهي متاحة لجميع الطلاب المهتمين بتعلم الموسيقى منذ السنة الأولى Grade 1 وحتى باقي السنوات الدراسية. يقوم نخبة من الموسيقيين المحترفين والمؤهلين على أعلى مستوى بالتدريس للطلاب.