الرسالة والمبادئ

الرسالة والمبادئ

"تهدف مدرسة الألسن إلى إقامة مجتمع اكاديمى رائد يُقدم معايير التعليم القياسية التي تحفز وتُعد الطلاب للنجاح داخل بيئة شاملة ونشطة."

كُرست هذه المدرسة لتمكين الطلاب من التفكير بشكل ناقد وإبداعي بإرساء أساسًا قويًا داخل الحياة الأكاديمية، والعلوم الإنسانية، والتربية الروحية، والتربية البدنية. تهدف مدرسة الألسن إلى تلبية احتياجات جميع الطلاب الأكاديمية، والاجتماعية، والعاطفية؛ بغض النظر عن التنوع العرقي أو الديني، لتشجيع كل طالب على تحقيق التفوق الدراسي، والاستمتاع بالتنوع الخلاق، وتنمية مهارات التفكير الناقد، وأن يصبحوا دارسين مستمرين ومواطنين مسئولين.

ومن أجل تحقيق أهدافنا، فإننا نوفر المُناخ الآمن، والراعي، والإبداعي، والذى يساعد على الاستفسار بحرية؛ حيث يستطيع الطلاب تنمية مهاراتهم بشكل أفضل، وتنمية الشخصية الضرورية للمشاركة داخل مجتمعاتهم والعالم بنجاح.
نحن نؤمن بأن كل الأطفال مبدعين ويحتاجون إلى مصدر للإلهام، وندرك أن كل طفل هو فرد فريد من نوعه بطريقته/ بطريقتها الخاصة. إننا نُشدد على تنمية كل طفل اجتماعيًا، وعاطفيًا، وبدنيًا، وفكريًا.

سوف نقوم بتوفير التعليم الفردي الذي يعنى بالطلاب ذوى الأساليب التعليمية الفريدة، وزرع الفكر المستقل، والتشجيع على بناء الشخصية.

    نحن نقدر ونمارس: 
  • احترام الذات، والاحترام المتبادل، واحترام الممتلكات الشخصية والمجتمعية. 
  • ينعكس الصدق في كل أفعالنا والشفافية في التواصل. 
  • الرحمة من خلال التفاهم والتعاطف تجاه الآخرين، والشجاعة للتعامل مع معتقداتهم. 
  • دعم تنمية كل فرد للاستفادة من أقصى إمكانياته/ إمكانياتها. 
  • التنوع والتقدير لجميع الأعراق، والتقاليد، والأديان، والثقافات.  
  • ممارسة المسؤولية الاجتماعية والمساءلة الشخصية. 
  • أعلى مستوى من الالتزام الشخصي لتحمل مسؤولية أفعالنا. 
  • الوعي البيئي، واحترام بيئتنا. 
    1. منذ العام الأول لبداية عملنا، سوف نؤسس مدرسةً تقوم فورًا بما يلي: 
  • تأسيس مجتمع من الدارسين المؤهلين في مُناخ من الاحترام والثقة المتبادلين 
  • إلهام كل طالب للتعلم، والنمو، وتحقيق أهداف فردية تعليمية، واجتماعية، ومهنية داخل بيئة آمنة وإيجابية. 
    2. سوف نعمل خلال عام التأسيس مع مجتمعنا الجديد لتطوير رسالتنا على المدى البعيد، والتي ستعنى برغبتنا في أن: 
  • نطور الشباب والشابات بعقول نشطة ومبدعة، وشعور بالاستيعاب والتعاطف مع الغير، والشجاعة للعمل وفقًا لمبادئهم 
  • نؤكد على تنمية كل طفل: روحيًا، وأخلاقيًا، وفكريًا، واجتماعيًا، وبدنيًا 
  • نُنشأ طلابنا كمواطنين مسئولين ومنتجين 
  • نُشجع على التعليم المستمر من خلال أفراد مجتمعنا 
  • نخلق بيئة تعلم مليئة بالتحديات التي تشجع على الإبداع، والاستفسار، والخدمة. 
    إننا نهدف داخل كل طالب إلى تنمية: 
  • حب التعلم 
  • السلوك الإيجابي 
  • مجموعة قوية من القيم متأصلة في نظام أخلاقي تقليدي 
  • الرغبة في النجاح 
  • شعور قوى بإتباع الأصول والتقاليد 
  • الترحيب بتحمل المسئولية والاستعداد لقبولها 
  • تقدير احتياجات الآخرين مقترنةً بالرغبة في مساعدتهم ورعايتهم 
  • مستوى رفيع من احترام الذات، والثقة بالنفس، والاعتزاز بالذات 
  • المعرفة والمهارات المطلوبة من أجل تعلم فعال ومستمر 
  • قادة مدرسة مؤثرين يُشاركون في أفعال تُدعم التطوير المستمر للتدريس وأداء الطلاب 
  • الطلاب المتفوقين (مثل: أسلوب تعليمي خاص، إتقان محدود للغة الإنجليزية، الموهوبين، إلخ.) يحتاجون إلى خدمات وموارد خاصة لتطوير أداءهم. 
  • احتياجات العاملين بالمدرسة للتركيز على رؤية، وأهداف، وأفعال مشتركة لتطوير أداء الطلاب. 
  • احتياجات جميع الطلاب في مدرستنا لتكون لديهم فرص متكافئة للتعلم. 
  • تعلم الطلاب بشكل أفضل حين يشاركون بصورة فعالة في عملية التعلم. 
  • ربط الطالب الناجح بين المعلومات الجديدة والمعرفة الحالية بطرق معبرة وذات معنى. 

إننا نوفر في مدرسة ALS بيئة تعلُم محفزة وآمنة، ونٌنمى أفرادًا فعالين بعقول مستنيرة تجعلهم قادرون على جعل الخيارات الخاصة بهم صحية.
كل شخص له قيمته وفرصه المتكافئة للنجاح الشخصي. نحن نحترم ونتبنى فكرة طبيعة تعدد الثقافات في مجتمعنا.
لدينا أكبر التوقعات لتحقيق إنجازات دراسية، وفنية، وشخصية، وتقديم مناهج شاملة، ومليئة بالتحديات، وشيقة.
يملُك طلابنا تطلعات عظيمة لمستقبلهم، لأن لديهم الحماس لكُلًا من التعلم وتنمية الذات الأساسيين في المهارات الحياتية في القرن الحادي والعشرون.
لدى طلابنا شعور متطور بأدوارهم ومسئولياتهم داخل مدرستهم كمواطنين عالميين داخل مجتمع محلى.
نحتفل معًا كأولياء أمور، ومعلمين، وأصدقاء، بنجاحات أبنائنا ونتأكد من أنهم غادروا المدرسة ولديهم تعطُش للتعلم مقترنًا بإيمان قوى بالذات.
يحتضن مجتمعنا تنوعًا دوليًا ويسعى جاهدًا لتوفير بيئة تعليمية مليئة بالتحديات، لتشجيع طلابنا على حب الاستطلاع والشعور بالمسئولية. نحن نلتزم بتثقيف الفرد ككُل لتنشئة دارسين مستمرين ومتوازنين، ومواطنين موجهين لتقديم الخدمات، ومُجهزين للمشاركة بإيجابية في عالم تنافسي على الصعيد العالمي.
 

    نحن نُؤمن بأن:
  • بمدرستنا، والطلاب، وأولياء الأمور هم من أقاموا مجتمعنا التعليمي.
    • تحقيق رؤية مدرستنا يأتي من عملنا معًا.
  • نحن نفخر بتنوعنا كمجتمع ونعتبره نقطة من نقاط القوة.
    • يبدأ التقدير والتعاطف مع التنوع من معرفتنا لأنفُسنا، ولمجتمع مدرستنا، ولبلدنا المضيف.
  • إننا نسعى جاهدين للاعتراف بكل النتائج المترتبة على أفعالنا، ونتحمل مسئوليتها.
    • يتضح هذا الاعتراف بالمسئولية بالتفاعُل والتعامل اليومي وفرص تقديم الخدمات.
  • يلتزم مجتمعنا بتقديم برنامج دراسي ملئ بالتحديات لأفضل توافق مع احتياجات جميع طلابنا، وليُشبع لديهم حب الاستطلاع.
    • لا يتكون الفرد فقط من الصلاح الفكري، ولكن أيضًا من صلاح الفرد البدني، والاجتماعي، والعاطفي.
    • تُعتبر خبرات التوازن الدراسي والرياضي ضرورية من أجل تعليم شامل.
  • كلُنا متعلمين دائمين في هذا المجتمع.
    • o يُعد التعلم عملية مستمرة تحدث عبر أساليب واهتمامات مختلفة.
    • المرونة والتغير هما عاملين ضروريين للتعلم والتقدم.
  • يجب أن نُكرس أنفسنا للتأكد من أننا مشاركون مسئولون داخل عالم تنافسي على الصعيد العالمي.
    • أهم القدرات هي القدرة على حل المشكلات، والتفكير الناقد، والإبداع.
    • التحليل المستمر والتطبيق للبحث الجاري هما جُزءًا لا يتجزأ من التعلم.
    • يلزم علينا الاستمرار في تعلم العمليات ومعرفة التقنيات الحالية التي تتعلق بها.